السبت، 10 نوفمبر 2012

تبوك: سائق يتحرش بأربع شقيقات أصغرهن عمرها 18 شهراً

صورة: ‏تبوك: سائق يتحرش بأربع شقيقات أصغرهن عمرها 18 شهراً
===================================
أحالت الجهات الأمنية في منطقة تبوك مقيما عربيا يعمل سائقا خاصا لإحدى الأسر إلى الإيقاف لحين استكمال التحقيقات معه، بعد اتهامه بتحرشه بأربع طفلات شقيقات تتراوح أعمارهن ما بين سنة إلى عشر سنوات، أثناء قيامه بنقلهن من البيت إلى المدرسة واصطحابهن إلى شقته أو أحد الأماكن التي تقع خارج النطاق العمراني.

وقالت والدة الطفلات لـ»الشرق» التي تعيش منفصلة عن زوجها، إنه جرى الاتفاق مع أحد السائقين العرب، في العقد الرابع، للذهاب بالبنات إلى المدرسة، وزيارة والدهن والعودة في اليوم نفسه. وفي البداية كان يأخذ البنتين الكبيرتين (10 و 6 سنوات). لكن وقبل أكثر من شهر أصبحت البنتان الأخريان (5 – وسنة ونصف) يشتكين من السائق ويرفضن الذهاب معه بحجة أنه يضربهن. فاعتقدنا في البداية أنه نوع من الضجر ليس إلا، لكن مؤخرا لاحظن أنهن أصبحن كثيرات البكاء عند قدوم السائق لاصطحابهن. وكان السائق يقول إنهن يشاغبنه ويضطر لتوبيخهن. فطلبنا من البنات أن يكن هادئات. وأضافت: «بعد عودتنا من إجازة عيد الأضحى رفضت الابنة الكبيرة الذهاب معه أو توصيلهن، وبدأت تبكي وعليها آثار الخوف الشديد. وعندما سألها والدها أخبرته بما كان يحدث من السائق من أمور لا أخلاقية. فبادرنا على الفور بالاتصال بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومن هناك إلى قسم شرطة الحمراء، حيث قدمنا بلاغا رسميا ضد السائق». مشيرة إلى أنه تم الكشف الطبي على البنات، والقبض على السائق بعد أن أحضره والد البنات بنفسه إلى قسم الشرطة.‏


أحالت الجهات الأمنية في منطقة تبوك مقيما عربيا يعمل سائقا خاصا لإحدى الأسر إلى الإيقاف لحين استكمال التحقيقات معه، بعد اتهامه بتحرشه بأربع طفلات شقيقات تتراوح أعمارهن ما بين سنة إلى عشر سنوات، أثناء قيامه بنقلهن من البيت إلى المدرسة واصطحابهن إلى شقته أو أحد الأماكن التي تقع خارج النطاق العمراني.
وقالت والدة الطفلات لـ»الشرق» التي تعيش منفصلة عن زوجها، إنه جرى الاتفاق مع أحد السائقين العرب، في العقد الرابع، للذهاب بالبنات إلى المدرسة، وزيارة والدهن والعودة في اليوم نفسه. وفي البداية كان يأخذ البنتين الكبيرتين (10 و 6 سنوات). لكن وقبل أكثر من شهر أصبحت البنتان الأخريان (5 – وسنة ونصف) يشتكين من السائق ويرفضن الذهاب معه بحجة أنه يضربهن. فاعتقدنا في البداية أنه نوع من الضجر ليس إلا، لكن مؤخرا لاحظن أنهن أصبحن كثيرات البكاء عند قدوم السائق لاصطحابهن. وكان السائق يقول إنهن يشاغبنه ويضطر لتوبيخهن. فطلبنا من البنات أن يكن هادئات. وأضافت: «بعد عودتنا من إجازة عيد الأضحى رفضت الابنة الكبيرة الذهاب معه أو توصيلهن، وبدأت تبكي وعليها آثار الخوف الشديد. وعندما سألها والدها أخبرته بما كان يحدث من السائق من أمور لا أخلاقية. فبادرنا على الفور بالاتصال بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومن هناك إلى قسم شرطة الحمراء، حيث قدمنا بلاغا رسميا ضد السائق». مشيرة إلى أنه تم الكشف الطبي على البنات، والقبض على السائق بعد أن أحضره والد البنات بنفسه إلى قسم الشرطة.

توالي ردود الفعل الغاضبة على وصف "عبد العزيز قاسم" سجن الحاير بـ"فندق خمسة نجوم"!!


توالي ردود الفعل الغاضبة على وصف "عبد العزيز قاسم" سجن الحاير بـ"فندق خمسة نجوم"!!
لا تزال ردود الفعل تتوالى على كلام الدكتور "عبد العزيز قاسم" عن سجن ذهبان بجدة، الذي وصفه الكاتب والإعلامي، أنه يحتوي على غرف فاخرة ونجوم خمسة، حيث شن الكاتب السعودي "سلطان العطوي" هجومًا على "قاسم"، يعتبر الأشد من نوعه؟
وقال "العطوي" موجهًا حديثه لـ"قاسم": "بمقالك عن سجن ذهبان؛ ما زدت على أن عريت نفسك ثم قذفت بها في العراء ليرى الكل مدى صدق عبدالعزيز القاسم، وتظهر لهم صراحته وأمانته ووضوحه التي لم تلبث إلا وتبددت كسرابٍ يحسبه الظمآن ماء".
وأضاف: "قرأت وغيري مقالتك ، وعن نفسي فقد عدت ووقفت وفركت عيناي مرارا علّي أرى غير ما رأيت أو اقرأ خلاف ما قرأت ، ولكنك ياعبدالعزيز كتبت هذه المرة بصراحة وصدق غير مسبوقين لا في الواقع الذي شاهدته، لا! بل عن العقلية الحقيقة لعبدالعزيز قاسم".
وتهكم قائلاً: "غرف فاخرة ومرافق مساعدة ونجوم خمسة وخدمات فندقية! هيأت لمن؟ هيأت لتكفيريين وضُلّال يكفرون المسلمين ويستحلون دماءهم!".
تابع: "إذن فكل موقوف في قضايا أقل من مسألة التكفير والتلبس بدم حرام سيُقدم له أكثر مما قدم للمنتمين للفئة الضالة؛ هذا سنقطع به جميعاً إذا كنا لا نعرف عن حال السجون شيئًا ولا عن ملف الموقفين الذي أرقنا ونادى بضرورة علاجه العلماء والمصلحون والحقوقيون وغيرهم من ذوي المعتقلين الذي لو وقفت في موقف أحد منهم تسافر من بلد لبلد على كبر سن وضعف جسد ووهن قلب لتزور موقوفا قد يكون ممن أمضى سنينا ولم يعرض على القضاء ، بل قد تجد منهم من حكم عليه وأنهى محكوميته ولم يرى النور بعدُ لو لم تتعامى عن هذه الحقيقة لما كتبت ما كتبت".
وأضاف: "أتظن أن مدير السجن سيدور بك على كل المساجين لترى الحقائق بأم عينك أم يعرض عليك عينة هي نادرة في سجوننا وبين أبنائنا ثم تذهب لتوهمنا أن هذه الفئة هي الأغلب ، ورغم هذا هيأت لهم الخدمات الفندقية "فئة خمس نجوم".
وختم قائلاً: "أتمنى أن لا تأتينا بعد زيارتك القادمة للحاير وتقول أنك شاهدتهم يلعبون كرة القدم في استاد الحاير الرياضي!"