مع زيادة وتيرة المظاهرات في السعودية، ونجاح الحركة الاحتجاجية والحقوقية في ضم المزيد من الأنصار خلال الفترة الماضية، بدأ النظام السعودي محاولة بث الوقيعة بين النشطاء من خلال إرسال رسائل عبر جوالات الناشطين والحقوقين تهدف للتشكيك والتخوين.
وقالت المعارضة السعودية "مضاوي الرشيد" في تغريدة عبر "تويتر": "رسائل تتهم فلان أنه مقرب من المباحث وآخر تتهم أنه قريب من هذا الأمير كلها رسائل تهدف للتشكيك بالاشخاص وخلق عدم الثقة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق