الأربعاء، 13 يونيو 2012

المواطن السعودي بين أزمات البطالة والفقر والأعباء التي تفرضها الدولة عليه يوميًا


المواطن السعودي بين أزمات البطالة والفقر والأعباء التي تفرضها الدولة عليه يوميًا
يقع المواطن السعودي ضحية ما بين التزاماته وتلبية احتياجاته اليومية في ظل أزمة البطالة وما بين الأعباء التي تفرضها عليه الدولة يوميًا، فقد اضطر شاب سعودي للاقتراض من أحد المصارف المحلية، لتسديد مخالفات مرورية بقيمة تجاوزت 34 ألف ريال.
وبرر المواطن سعيد العندلي، من محافظة الليث، تراكم هذا المبلغ من المخالفات المرورية، إن اغلبها لعدم حملة رخصة قيادة، في حين لم يكن لديه وظيفة لسداد المخالفات من مرتبها.
ويقول المواطن العندلي بأنه تزوج قبل عام ونصف من امرأة أجنبية بموافقة رسمية، وقد أنجبت له طفلة، وأضاف: "وحين تقدمت للأحوال المدنية لإضافتها في سجل العائلة، كان الأمر يتطلب نقل كفالة الزوجة، وقبل ذلك تصفية المخالفات المرورية".
وينفق "العندلي" الآن نحو ثلث راتبه البالغ 3200 ريال، في قسط بنكي، لدفع فاتورة المخالفات المرورية.
المواطن السعودي بين أزمات البطالة والفقر وملاحقة المرور له؟
يقع المواطن السعودي ضحية ما بين التزاماته وتلبية احتياجاته اليومية في ظل أزمة البطالة وما بين الأعباء التي تفرضها عليه الدولة يوميًا، فقد اضطر شاب سعودي للاقتراض من أحد المصارف المحلية، لتسديد مخالفات مرورية بقيمة تجاوزت 34 ألف ريال.
وبرر المواطن سعيد العندلي، من محافظة الليث، تراكم هذا المبلغ من المخالفات المرورية، إن اغلبها لعدم حملة رخصة قيادة، في حين لم يكن لديه وظيفة لسداد المخالفات من مرتبها.
ويقول المواطن العندلي بأنه تزوج قبل عام ونصف من امرأة أجنبية بموافقة رسمية، وقد أنجبت له طفلة، وأضاف: "وحين تقدمت للأحوال المدنية لإضافتها في سجل العائلة، كان الأمر يتطلب نقل كفالة الزوجة، وقبل ذلك تصفية المخالفات المرورية".
وينفق "العندلي" الآن نحو ثلث راتبه البالغ 3200 ريال، في قسط بنكي، لدفع فاتورة المخالفات المرورية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق